واحد يهودي متدين كان يعلم إبنه البخل
الأب : يا إبني دائما كلما وضعنا الطعام على الطاولة أسرع وأغلق الباب حتى لا يتطفل علينا أحد ويأكل معنا فأنت تعرف جيراننا الملاعين يستغلوا الفرص ليأكلوا بالمجان
هل فهمت يا بني ؟؟؟
الإبن : ولكن هذا فعل خطأ يا أبي ,لأنه يجب علينا أولا أن نغلق الباب ثم نضع الطعام
ثلاثة يهود واحد من روسيا والثاني يهودي عراقي والثالث يهودي مقيم في فلسطين منذ حرب عام 48
كان الثلاثة في القطار , أمسك اليهودي الروسي زجاجة فودكا ورمى بها من النافذة فقالوا له لماذا فعلت ذلك
أجاب يوجد عندنا منها الكثير في روسيا
وأمسك اليهودي العراقي تمور كانت معه ورمى بها من النافذة سألوه لماذا فعلت ذلك قال يوجد عندنا الكثير من التمر في العراق
فقام اليهودي الثالث وألقى من النافذة اليهودي الروسي
واحد يهودي كان مسرع للبيت حتى يدخل للبيت قبل بداية السبت لانه يحرم عليهم فعل أي شئ يوم السبت وفي الطريق وجد شيكل على الارض وقبل أن يتناوله عن الارض كان قد دخل يوم السبت وأصبح حرام عليه أن يتناوله فما كان منه سوى ان نام فوقه حتى يوم الاحد
يا جماعة ما سأكتبه الآن حقيقة حدثت معي
كنت في المستشفى فطلب مني يهودي متدين أن أفتح له شئ قال إسمه ولكني لم أعرف ماذا يقصد وبعد أن أخذ يشير بيده فهمت أنه يريد أن أفتح له التلفاز الموجود في غرفة الانتظار , في البداية إستغربت لماذا لم يقم هو بفتح التلفاز أو لم يقل لي إفتح التلفاز بل إستخدم بدل كلمة تلفاز كلمة لم أفهم معناها ولكن شرح لي أقاربي أنه يحرم على المتدينين مشاهدة التلفاز ومن أجل الاحتيال على الله فهم يطلبوا من غيرهم أن يفتح التلفاز دون ذكر أسمه بل فقط من خلال الاشارة وبذلك يضحكوا على الله ويكونوا لم يرتكبوا حرام
وفي مرة من المرات طلب مني يهودي متدين أن أساعده ودخلت البيت عنده حتى أعرف بماذا يريدني أن أساعده فأشار لي أن أرفع الزر الرئيسي للوحة الكهرباء دون أن يذكر إسمها
وقال القصة هي أنه يحرم عليهم يوم السبت إستخدام الكهرباء فيقوموا بإطفاء الكهرباء وينتظروا شخص عربي أو غير متدين ليرفع لهم زر الكهرباء وبذلك لا يقعوا في الحرام ويضحكوا على الله
هذه نكتة معروفة بكل البلد ولكني سأكتبها هنا للإخوة العرب الذين لا يعروفها
تاجر يهودي إستورد حمالات صدر بهدف التجارة ولكنه إكتشف أنهم قد ضحكوا عليه وكانت جميعها ذات مقاس كبير , بعد أن فكر في الموضوع قرر أن يضحك على واحد عربي وضع في المقدمة مقاسات عادية وليس كبيرة الحجم بعد فترة وجد واحد خليلي في السوق فعرض عليه شراء حمالات الصدر دون أن يخبره أنها من الحجم الكبير جدا تفقد الخليلي البضاعة فأعجبته وإشترى على أساس أنها مقاسات عادية
فرح اليهودي جدا وقال أكيد بعد أن يشاهد البضاعة سوف تصيبه نوبة قلبية ويموت
ولكن كانت المفاجئة أن الخليلي عاد إليه بعد شهر وطلب منه أن يبيعه المزيد من حمالات الصدر
قال اليهودي :كلها من الحجم الكبير كيف إستطعت أن تبيعها
أجاب الخليلي: لقد قمت بقصها من المنتصف وبعتها على أساس أنها قبعات لليهود المتدينين
--------------------------------------------------------------------------------
اشترت سيدة سيارة «لكزيس» حديثة.. وقال البائع لها: إن راديو السيارة متطور جدا.. يكفي أن تنطقي اسم المطرب أو الموسيقار الذي تفضلينه حتى يخرج صوته على الفور.. وبدأت المرأة التجربة..
طلبت بتهوفن.. فجاء بيتهوفن.. طلبت مايكل جاكسون.. فجاء مايكل جاكسون.. حتى وصلت إلى طريق مزدحم.. وكاد سائق آخر أن يصطدم بها.. فصرخت فيه جاهل.. فانطلق صوت الراديو يقول: «سيداتي سادتي نقدم لكم خطاب الرئيس أمام البنتاجون».
***********
دخل «كولن باول» على رئيسه فوجده يشرب زجاجة من البيرة.. فأبدى دهشته قائلا: «إنني أعرف أنك قد أقلعت عن الشراب نهائيا».. فقال بوش: «نعم.. لكن.. هذا احتفال خاص بعد أن انتهيت من لعبة البازل (قطع صغيرة تكون لوحة) في ستة شهور فقط».. فقال باول: «لكن ستةشهور ليست انجازا بالنسبة للعبة البازل» فرد بوش: «من قال لك ذلك.. إن العلبة مكتوب عليها من ثلاث إلى خمس سنوات».
*************
لجنة التحقيق في هجمات سبتمبر أرادت أن تشاهد التقارير الثلاثة التي قدمتها أجهزة المخابرات والتي حذرت فيها بوش من وقوع هجوم وشيك على البلاد.. كان التقرير الأول عنوانه «بن لادن يخطط لهجوم على الولايات المتحدة»..
وكان التقرير الثاني الذي جاء بعده بأسبوع عنوانه «بن لادن يخطط حقا لهجوم على الولايات المتحدة».. أما التقرير الثالث فكان عنوانه غالبا «سيدي الرئيس أرجوك أترك لعبة الأتاري (البلاي ستيشن) أسامة بن لادن يخطط حقا لهجوم على الولايات المتحدة».